يقول الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية، إن ظهور تصدعات كثيرة في صفوف الوحدة الوطنية داخل العديد من الدول العربية، خصوصاً متعددة الأعراق والأديان والطوائف، أدت إلى أن يصبح الدين أو القبيلة أو الطائفة أو العرق، وليس «الأمة» هو الوعاء الحاضن للهوية والانتماء.