يبدو أن حادث محاولة اغتيال وزير الداخلية المصري اللواء حسن الألفي كان له تأثير في بقائه مدة أطول في منصبه على الرغم من انتقادات منظمات حقوق الإنسان وأحزاب المعارضة جميعا، إذ أن إخراجه بعد تصاعد عمليات العنف خلال السنوات التي تلت محاولة اغتياله كان يمكن أن يفسر على أنه انتصار للمتطرفين.